yassin الاشراف العـــــام
مڪْآنيً : عّمرٍڪْ : 27 مشآرٍڪْآتِڪْ : 176 نقأإطي : 242 تاريخ التسجيل : 16/06/2013 عارض احترام القونين :
| موضوع: صومعة حسان الإثنين يونيو 17, 2013 2:04 pm | |
| شيد من طرف السلطان [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، وكان يعد من أكبر المساجد في عهده. لكن هذا المشروع الطموح توقف بعد وفاته سنة [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، كما تعرض للاندثار بسبب الزلزال الذي ضرب [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] سنة 1755م. وتشهد آثاره على مدى ضخامة البناية الأصلية للمسجد، حيث يصل طوله 180 مترا وعرضه 140 مترا، كما تشهد الصومعة التي تعد إحدى الشقيقات الثلاث لصومعة [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] على وجود المسجد وضخامته.ويرى مؤرخون أن اختيار هذا المسجد الذي تتجاوز مساحته 2550م 2 بمدينة [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ليكون أكبر مساجد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وليداني أكبر مساجد الشرق مساحة وفخامة، يدل على أن [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] كانوا يرغبون في أن يتخذوا من [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] مدينة كبيرة تخلف في أهميتها مدينتي [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، وبالرغم من العناية التي بذلها كل من أبي يعقوب وأبي يوسف في إنشاء مدينة كبيرة بكل مرافقها لتخلد بذلك اسم [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، فإن [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في الواقع لم تعمر بقدر ما كان يأمله منها [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وخلفه. وهذا الأمر قد يكون من أهم الأسباب التي أوقفت حركة البناء في هذا الجامع بالإضافة إلى موت [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] قبل إكمال بنائه، كما أنه كان يستنفذ موارد الدولة مع المرافق الأخرى[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].في عهد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] نفسها وفي فترة احتضارها عمد السعيد الموحدي إلى أخشاب المسجد وأبوابه، فصنع منها أجفانا سنة 641هـ فما لبثت أن احترقت بنهر أم الربيع وبذلك فسح للعامة مجال النهب والسلب ليسطوا على بقية هذه الأخشاب التي كانت من أشجار الأرز. وتوالي السطو أيام المرينيين ثم السعديين بل حتى أيام العلويين عهد السلطان [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] حيث صنع القراصنة من سلا والرباط سفينة من أخشاب الجامع المذكور وسموها بسفينة الكراكجية ثم انتزعها منهم السلطان[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. ولم تكن أحداث الطبيعة بأرحم من الناس على هذا الأثر، فقد كان زلزال [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] سنة 1169 (1755م) الذي عم أثره بعض أنحاء [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] خاصةً[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، سببا في سقوط عدة أعمدة وأطراف من السور والمنار، كما تهدمت عدة منازل من [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ثم تلا هذا الزلزال حريق عظيم أتى على ما بقي من أخشاب المسجد التي تحولت رمادا، وكان للأمطار ورطوبة البحر وتقلبات الجو أثرها أيضا على هذا البناء الأثري حتى استحال الجانب المطل على نهر أبي رقراق من المنار رماديا كما يبدو ذلك حتى الآن.موارد البناء[[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]]تتكون مواد البناء من مختلف المواد التي تشكل عادة البناء [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] والآجر والحجر المنحوت والجص الذي كان يحتوي على قدر وافر من الجير ثم الرخام والخشب. وكانت تحادي سور القبلة عدة أبراج للزينة ولحفظ التوازن في آن واحد.وليس معروفًا تمامًا الطريقة التي اعتمد عليها [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] لامداد الجامع بالماء، بصرف النظر عن الآبار، ولكن من الثابت أن عين أغبولة (بالدشيرة) كانت المورد الرئيسي لإمداد المدينة كلها بالماء، بل ولإمداد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] أيضا عن طريق اقنية تمتد على القنطرة الكبيرة التي بناها [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بين العدوتين، وهي قنطرة كان يعبرها الجيش وعموم الناس وكانت مبنية بناء محكما حسبما نقله صاحب كتاب "المغرب ومدنه الأثرية".صومعة المسجد[[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] صورة سفلية للصومعة الصومعة مربعة الشكل ويصل علوها 44 مترا، ولها مطلع داخلي ملتو، يؤدي إلى أعلى الصومعة ويمر على ست غرف تشكل طبقات. وقد زينت واجهاتها الأربع بزخارف ونقوش مختلفة على الحجر المنحوت وذلك على النمط[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] من القرن الثاني عشر.يبلغ عرض جدار المنار مترين ونصف، ومن شأن العرض أن يحفظ توازنه، كما يبلغ عرض الصور مترا ونصف، وعلوه تسعة أمتار. وكان يقابل المحراب في خط مستقيم بخلاف أكثر المنارات في [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]الأخرى التي تنزوي عادة في أحد الركنين من الجدار المقابل لجدار المحراب. ومن شأن هذا التصميم أن يضفي على الجامع طابعا هندسيا مميزًا. يبلغ كل جانب من المنار 16 مترا عرضا. أما ارتفاعه. فيبلغ 65 مترا ولكنه لو تم لبلغ علوه تقدير بعض الخبراء 80 مترا. وأهم المميزات المعمارية في هذا المنار بناؤه من حجر صلد نضدت أجزاؤه بعناية بالغة، وليس من المستبعد أن تكون أحجار المنار قد اقتطعت من محاجر تقع [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] نفسها.تم اختيار موقع الصومعة في أمتن البقاع وأقدرها تحملا لثقل هذا البناء المميز. أضف إلى هذه المميزات أن الصومعة سهلة الارتقاء بفضل الدرجات المنبسطة التي كانت ترقاها الدواب حاملة أدوات البناء من حجر وطين وغيره. ولولا هذه المتانة التي تميز بناء المنار لتداعى على أثر الزلزال سنة [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] م. ويكاد يستحيل أن يتم أخذ نظرة حقيقية عن الفن الزخرفي المعقد الذي تتميز به الصومعة، ولعل أهم مايميزها هو التصميم الزخرفي المختلف لكل وجه من أوجهها الأربع. فالعقود المتجاوزة التي نحتت على كل من جدران المنار تزينها المقرنصات التي يرجع اتخاذها [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] إلى عهد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، ولكنها تطورت بعدهم مع تعاقب الدول حتى اتخذت أشكالاً مختلفة. أما المعينات المقرصنة بدورها فتمثل بداية لدخول هذا الشكل الهندسي في مختلف العناصر الزخرفية في فن البناء وغيره منذ عصر [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، كما يستدل على ذلك من بوابات المدارس ونوافذ بيوت الطلبة والمصنوعات الجلدية.مكونات المسجد[[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]]يبلغ طول المسجد 183م و 40 ر 139م عرضا. كما تبلغ مساحة قاعة الصلاة وحدها أزيد من 1932 متر مربع أي 139 x 139 وهي مساحة غير معهودة في قاعات الصلاة بالمساجد الأخرى. وليس للمسجد صحن واحد كباقي المساجد المغربية بل له صحن كبير قرب المنار وصحنان جانبيان ووسطه كله تثفله الأعمدة التي تتفاوت علوا من 25 ر 3م إلى 50 ر 6م، وتتميز البلاطات المقاربة للأسوار بعلو أعمدتها المستديرة الشكل. على أن استدارة الأعمدة كلها أمر غير عادي في عامة مساجد المغرب. ولضمان متانة السقوف، فقد اختيرت الأعمدة من الحجر والرخام الذي لا يعرف بالضبط مصدره ولكنه مجلوب من خارج الرباط. كما أن كل عمود يتكون من عدة قطع كثير منها غير منسجم انسجاما تاما ولكن لا يبعد أن تكون نية المصمم قد اتجهت إلى تلبيس أو زخرفة هذه الأعمدة فيما بعد، وإن كان من المعتاد لدى الموحدين وسابقيهم المرابطين الاهتمام بعنصر الضخامة والبساطة أكثر من الاهتمام بعنصر الزخرفة. وككل مساجد المغرب تقريبا فإن عقود جامع حسان كانت على ما يحتمل تتجه نحو القبلة.بيت الصلاة[[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]]ويشكل بيت الصلاة تصميما على شكل T ولكن الغريب أن أكثر الأساكيب الكبرى هي التي تحادي الصحن المجاور للمنار. ويبلغ مجموع أساكيب بيت الصلاة 18 منها ثلاثة في الجنوب وسبعة في الشمال تحتوي على تسع عشرة بلاطة. أما الأساكيب الوسطى التي يجاورها صحنان صغيران فتشتمل على إحدى عشرة بلاطة وهذا بقطع النظر عن الأروقة الجانبية.وفي داخل بيت الصلاة يمكن مشاهدة أعمدة صغيرة بين الأعمدة الأساسية، وهي من الآجر ويرتفع علوها إلى 40 سنتمترا تقريبا. وكان الغرض من هذه الأعمدة الصغيرة حفظ القوالب التي شيدت عليها العقود والتي ضاع أثرها.ويوجد جنوب الصحنين الصغيرين ثلاث بلاطات صغيرة وثلاث أكاسيب يفصلها عن باقي بيت الصلاة أعمدة صغيرة.أعمدة المسجد[[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]]تبلغ أعمدته حوالي أربعمائة، كما كان عدد أبوابه 16، ستة منها في الجانب الغربي وأربعة في الجانب الشرقي واثنان جنوبا وأربعة في الجانب الشمالي. على أن تساقط أعمدة الجامع سنة 1755م ثم إعادة وضعها في عهد الحماية الفرنسية قد يثير بعض الشك في التصميم الأصلي لأعمدة المسجد. ولعل هذا هو السبب في عدم تناسق قطعيا تناسقا تاما.محراب المسجد[[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]]أما محراب المسجد فيبلغ ثلاثة أمتار عرضا وثلاثة طولا. ولكن لم يبق إلا مكانة تهدم أعلاه.ويحيط بالمسجد سور عظيم يبدو من جهة المحراب مزدوجا، بدليل أن بعض أجزاء هذه الجهة قد سقط منها السور الداخلي، وبقي السور الخارجي مائلا. وقد عمل في هذا المسجد سبعمائة أسير من أسارى الأفرنج مثل كثير من المساجد الأخرى بالمغرب. وقد وصفه صاحب الروض المعطار بأنه من أعظم مساجد الإسلام وأحسنها شكلا وأفسحها مجالا وأنزهها منظرا. ويلاحظ أن المحراب الذي يقع في أقصى البلاطة المركزية لا يتجه نحو الجنوب الشرقي، فجدار القبلة ينحرف كثيرا نحو الشرق، وهو مربع الشكل بخلاف باقي المساجد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. ويتجه الصحنان الجانبيان عبر ثمانية أساكيب وثلاث بلاطات ويحيط بهما أعمدة ترتفع عليها عقود.أبواب المسجد[[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بقايا السور المحيط بالجامع، ويظهر أفراد من الحرس الملكي المغربي على البوابة ونظرا لارتفاع البناء فإن بعض أبواب المسجد كان يصعد إليها بدرجات لم يبق منها الآن إلا سافلها يحيط بها جدران من الجص وكانت سبعة من هذه الأبواب تشرف على الصحن. وكانت الأبواب في غاية الضخامة حسب تقدير بعض الخبراء. فقد كان ارتفاعها يتجاوز ارتفاع الجدار نفسه أي 10 أمتار، كما كان عرضها يداني عشرة أمتار ونصفا. أما تيجان الأعمدة فتختلف زخرفته، فبعضها يشبه تيجان باب الرواح وبعضها يشبه تيجان أعمدة مسجد قرطبة.صحن المسجد[[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]]ويمتد الصحن الكبير على مسافة 139 x 139م. ويشمل على آبار تغطيها عدة عقود. وتقع الآبار في وسط الصحن المذكور ويبلغ طولها 69م وعرضها 28م ونصفا بينما يتجاوز عمقها سبعة أمتار.وتحادي الصحن الكبير أروقة تمتد على جانب سور الجامع من الشرق إلى الغرب، كما يمتد رواق مزدوج جهة الجنوب.الفن الزخرفي لهذا المسجد[[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]]ويستمد جامع حسان فنه في الجملة من مساجد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] والشرق الإسلامي. وهكذا يأخذ الجامع شكله العام من هندسة الجوامع [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، ومن بين مؤثراته الشرقية السدفتان المواجهتان لجدار القبلة، ومن مؤثرات [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] عقود المنار المتجاوزة، وكذلك عدم تساوي الأعمدة ولو أنها كانت عن قصد في جامع حسان، ربما لترفع فوق صغارها قباب تتساوى في ارتفاعها مع السقف المنصوب فوق الأعمدة الكبيرة، ولكي لا يضفي تساوي العقود على المسجد طابعا رتيبا.قنوات الماء[[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]]يحتوي المسجد على آبار داخلية لحفظ المياه وتصريفها وبالتالي للاستعانة بها بالإضافة إلى مياه القنوات الخارجية التي لا يبدو لها مع ذلك أثر، كما لا نشاهد أثرا لفسقيات الوضوء التي يبدو من تصميم الجامع أنه لم يكن لها مكان في وسطه الذي كان معدا للتسقيف كمعظم مساحة الجامع.ولقنوات الماء منافذ متباعدة تسدها بلاطات حجرية. وتمتد قناة أسفل أرض كل صحن على عمق ثلاثة أمتار وقد بنيت كلها من الجص إلا في بعض الأماكن حيث تتشكل أقواسها من الآجر. وعلى مسافة من أركان الآبار في الحاجز الشمالي تمتد قنوات أخرى محاذية لجوانب الصومعة. وهذه القنوات أسفل الأرض كسابقتها.تقع صومعة حسان في الجانب الشمالي من المسجد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط], الذي بدأ بناؤه على يد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] سنة 1195 م و توقف بوفاته سنة 1199 م. عرض كل جانب منها 16.20 م . أما ارتفاعها فيصل إلى 67.50 م , و عرض جدرانها 2.50 م . يصعد إليها بواسطة غقبات صغيرة الى حد ما يبلغ عرضها 2 م تقريبا و هي أهم أثر ظل قائما في هذا الجامع. الواجهات الخارجية للصومعة المشهورة مبنية بالحجر . و توجد بها فتحات تضيء الدرج . و هي مزينة بمجموعة كبيرة من الزخارف و النقوش التي يختلف شكلها في كل واجهة. | |
|
DE$!GN - M!DO المدير العام
مڪْآنيً : عّمرٍڪْ : 26 مشآرٍڪْآتِڪْ : 70 نقأإطي : 74 تاريخ التسجيل : 13/06/2013 عارض احترام القونين :
| موضوع: رد: صومعة حسان الأربعاء يونيو 19, 2013 3:04 pm | |
| | |
|